يقول أبن تيمية:ـ إن المسألة لتغلق عليّ ،فاستغفر الله ألف مرة او أكثر او أقل فيفتحها الله عليّ.
(فقلت استغفروا ربكم إنه كان غفارا)
إنّ من أسباب راحة البال استغفار ذي الجلال.
ر’بّ ضارة نافعة، وكل قضاء خير حتي المعصية بشرطها.
فقد ورد في المسند: "لا يقضي للعبد قضاء إلا كان خيرا له"
قيل لابن تيمية: حتي المعصية؟ قال نعم، إذا كان معها التوبة والندم والأنكسار.
{ولو انهم إذ ظلموا أنفسهم جاءوك فاستغفروا الله واستغفر لهم الرسول لوجدوا الله توابا رحيما}